هاتف: +96597379393 | بريد الكتروني: [email protected]
مجموعة من المقالات السابقة للكاتب
الأربعاء 25/07/2018 الكاتب: حسين الصباغه
إن العلاقات الدوليّة غالباً ما تستند الى مجموعة من النظريات في آلية العمل بالنظام الدولي ..
وتعتبر النظرية (الواقعية) واحدة من أهم النظريات من بين النظريات الاخرى (المثالية، القانونية، السلوكية، التوازن) ..
الخميس 19/07/2018 الكاتب: حسين الصباغه
إن الفكر الشيعي في الإسلام تبلور حول أساس حب آل بيت رسول الله، ولما كان الصراع السياسي على أوجه في بدايات التاريخ الإسلامي، ظهرت العديد من النظريات داخل الفكر الشيعي أهمها نظرية الإمامة وهي حصر الإمامة بنسل الإمام علي عليه السلام، وتميزت على إثر ذلك الإثني عشرية بحصر الفرقة الإمامية بال١٢ امام آخرهم الإمام محمد بن الحسن العسكري (الامام المهدي).
السبت 28/04/2018 الكاتب: حسين الصباغة
جميعنا في الغالب أو بالأخص متابعي الشأن السياسي حصل على متابعة تاريخية للقاء رئيسي كوريا الشمالية والجنوبية التاريخي، والذي توج باتفاقية سلام في صفحة جديدة للتاريخ السياسي بين البلدين.
الثلاثاء 20/03/2018 الكاتب: حسين الصباغة
جمعيا شاهد تتويج الرئيس الروسي بوتين لولاية رابعة، وجميعنا يعلم بأنها رسالة من الشعب الروسي نتيجة لخطط بوتين وخطواته في وضع روسيا كقوة إقليمية عالمية بجانب الولايات المتحدة، ذكرت في كتابي (النظام العالمي الجديد) والذي صدر في العام 2015 بأن العالم بات مقبلاً على تحول قطبي يتحول فيه العالم من أحادي القطبية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية إلى عالم ثاني أو متعدد الأقطاب سواء كان ذلك بانضمام روسيا أو الصين أو الاُنين معاً.
الأربعاء 14/02/2018 الكاتب: حسين الصباغة
شهد مؤتمر إعادة اعمار العراق مشاركة غير مسبوقة في ظل أزمات اقتصادية عالمية بشكل عام وعجزا ماليا كويتيا، لكن الحسابات العامة في السياسة الدولية تختلف عن احتياجات السياسة الداخلية، فالكويت بدورها الدبلوماسي الحالي تمارس دور الكبير بالمنطقة،
الإثنين 01/01/2018 الكاتب: حسين الصباغة
الكثير منا يعلم ما هي المعضلة الإيرانية، دون أن يعرف جذور تلك المسألة وأقصد بها مسألة العداء الإيراني-العربي، على المستويين السياسي والاستراتيجي، ثمة مخاوف عديدة لدى دول المنطقة من إيران مع كل حدث سياسي أو أمني ويتم على إثرها إطلاق مواقف إعلامية وسياسية تزيد من المخاوف والفجوة بين العرب وإيران، وسط تراشق واتهامات متبادلة من الطرفين بأن الآخر هو المذنب وهو ما يعمق الفجوة والهوة بين الطرفين العربي والإيراني، لذلك نحن بحاجة إلى مبادرة إيرانية أو عربية تستهدف الحوار مع الطرف الآخر بكل جدية ووضوح ووضع النقاط على الحروف وصياغة العلاقة على أسس عميقة أساسها المصالح المتبادلة الجيو استراتيجية.
الإثنين 11/12/2017 الكاتب: حسين الصباغة
للحديث عن العلمانية يجب أن يكون هناك تمييز بين مستويين، الأول مستوى الواقع الذي تسعى العلمانية إلى مواجهته والثاني مستوى التركيب النظري لهذا الواقع، وأنه من العوائق التي تواجه العلمانية اليوم هو الخلط بين المفهوم الذي نصوه وبين واقع الفهم القائم خارج العقل.
الأربعاء 06/12/2017 الكاتب: حسين الصباغة
ان مدينة القدس تعتبر من اهم المدن لدى الفلسطينيين والاسرائيلين وهي في الحقيقة صلب النزاع الفلسطيني - الاسرائيلي على ان تكون .القدس الشرقيه عاصمة لفلسطين
الأربعاء 06/12/2017 الكاتب: حسين الصباغة
كثيرا ما نسمع وصف العديد من الوكالات الإخبارية العالمية بأن حركة أنصار الله أو ما يعرفون بالحوثيين في اليمن على أنهم شيعة.. لذلك لابد من التطرق إلى العقيدة الدينية للحوثين بشكل دقيق وهل هم شيعة أم أقرب لأهل السنة؟
الثلاثاء 31/10/2017 الكاتب: حسين الصباغة
ذكر الكاتب عبداللطيف الدعيج في مقالته الأخيرة بعنوان "مجتمع يأكل بعضه" بتاريخ 30 أكتوبر 2017 في جريدة القبس ، نقاط مهمة حول طبيعة المجتمع الريعي الذي نعيشه اليوم بالإضافة إلى كم المشاكل التي نواجها بسبب تصرفات هذا المجتمع
الخميس 26/10/2017 الكاتب: حسين الصباغة
لا غريب في أن كل ما يحصل في الكويت من تردي خدمات أو أوضاع بشكل عام كانت نتيجة نقطتين مهمتين هما سوء الإدارة والثقافة، فالمواطن الكويتي أصبح يئن في بلد صغير ذو دخل كبير وأصبح التردي على كافة الأصعدة سمة رائجة بين المواطنين، وحتى الآن لا نجد الحل لتلك المشكلة، قالها د. أحمد الربعي سابقا بأن المواطن يشتكي والنائب يشتكي والوزير يشتكي والتاجر يشتكي إذا من الذي لا يشتكي، أين مكامن الخلل؟
الأحد 15/10/2017 الكاتب: حسين الصباغة
بدأت الحكاية قبل 7 سنوات ، وقتها ثارت الشعوب بخريف زائف ووهم كبير ، تدمرت دول وسالت الدماء بمختلف المذاهب والاطياف ، وسقطت تلك الدول كحجر الدومينو حتى وصلت إلى سوريا ، كان المشروع هو اسقاط سوريا وتدميرها وبعد اسقاط مصر والعراق واليمن وليبيا قبلها ، لا أكتب هنا دفاعا عن نظام ما سواء كان في سوريا أو غيرها فهو يعود لشأن السوريين أنفسهم ولست هنا وصياً لأن أقيم ارادتي ببقاء نظامه من عدمها ، لكن كانت لنا وقفة جادة لما يحاك من مؤامرة كونية واضحة المعالم تحالف فيها الإسلاميين بحجة الدفاع عن الإسلام وأهله وكأن الناس في الطرف الآخر رفعوا لواء محاربة الدين والإسلام على وجه التحديد ، فلم يطرح مشروع حقيقي لبناء دولة بكل كان هناك تدفق بالكراهية تفشت باسم داعش والنصره ، فكراهية داعش والنصرة مشتقة من المنهج الذي سارت عليه نتيجة سنين من سيطرة الإسلاميين وانحرافهم عن الرسالة المحمدية الحقيقية ، ثقافة الاقصاء والقتل والدمار التي سادت لا يمكن أن تكون لإصلاح فساد نظام ما بقدر ما هي مؤامرة لنشر الفوضى والدمار .